الخارجية البريطانية في تقريرها عن العام 2016: قلق من فرض قيود على الحريات المدنية
2017-07-23 - 1:03 ص
مرآة البحرين: أعربت الخارجية البريطانية عن قلقها إزاء التدابير التي اتخذتها الحكومة في البحرين عام 2016، التي فرضت قيودا إضافية على بعض الحريات المدنية، بما في ذلك حرية التعبير والتجمع.
وقالت في تقريرها السنوي للعام 2016 إن هذه القيود شملت حل جمعية الوفاق وإلقاء القبض على الناشط البارز نبيل رجب، علاوة على سحب الجنسية من عالم الدين الشيعي البحريني الشيخ عيسى قاسم.
وعبرت المملكة المتحدة عن قلقها إزاء منع بعض النشطاء البحرینیين من السفر إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في یونیو/ حزیران وأيلول/ سبتمبر 2016.
كما قالت إن لديها مخاوف بشأن سحب الجنسيات من المعارضين، موضحة أنها ناقشت قلقها في مجال حقوق الإنسان مع الحكومة البحرينية في العلن والخفاء.
وأشادت الخارجية البريطانية بما أسمته "التقدم في حقوق المرأة والتمثيل السياسي وحقوق العمال والتسامح الديني والمساءلة المؤسساتي".
- 2025-02-02الديري في ذكرى إسقاط جنسيته: نحن وثيقة نابتة في التاريخ لا يمكن أن تسقط
- 2025-01-30تعدٍ جديد على خصوصية الطائفة الشيعية في البحرين
- 2025-01-27علماء البحرين يباركون للمقاومة الفلسطينية انتصارها الكبير بعد سنة وثلاثة أشهر من العدوان الصهيوني
- 2025-01-23جمع من دعاة البحرين : وجوب إلغاء اتفاقيات التطبيع .. انتصار غزة يزيد اليقين بتحرير كامل أرض فلسطين
- 2025-01-17الجمعيات الأهلية ترفض تعديلات قانون الجمعيات وتطالب بقانون يعزز الشراكة المجتمعية